لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية
لا أستطيع عرض صور أو سرد قصص من المانجا لأنني نموذج لغوي. لكن بناءً على معلوماتك عن مانجا "SWORDMASTER'S YOUNGEST SON"، يمكنني تخيل أحداث الفصل كالآتي: **الفصل (رقم الفصل): صراع الإرادات** **الصورة الأولى:** نرى جين رونسويل في بداية الفصل، عيناه تحملان مزيجًا من التركيز والحذر. **النص:** بعد عودته بالزمن، كرّس جين نفسه للتدريب سراً، مدركًا للخطر الذي يحدق بعائلته في المستقبل. لقد اكتسب قوة ومهارة ملحوظتين، لكنه لا يزال يخفي قدراته الحقيقية. **الصورة الثانية:** مشهد لوالد جين، سيد السيف الأسطوري، وهو ينظر إليه باستهانة، غير مدرك للتحول الذي طرأ على ابنه. **النص:** لم يتغير شيء في نظر والده، فلا يزال يُنظر إليه كطفل ضعيف وغير جدير باسم العائلة. **الصورة الثالثة:** يظهر أحد إخوة جين، وهو يسخر منه أمام الجميع في تحدٍ سافر. **النص:** بلغ الغرور بأحد إخوته ذروته، حيث تحدى جين في مبارزة علنية أمام أفراد العائلة والنبلاء، متأكدًا من هزيمته الساحقة. **الصورة الرابعة:** جين يقبل التحدي، ولكن عينيه تكشفان عن تصميم جديد. **النص:** لم يكن أمام جين خيار سوى قبول التحدي، لكنه قرر في قرارة نفسه أن هذه ستكون فرصته لإثبات نفسه وإظهار قوته الحقيقية. **الصورة الخامسة - العاشرة:** مشاهد متلاحقة للمبارزة، تظهر مهارة جين المتزايدة وقوته التي لم يتوقعها أحد، بينما تتحول نظرات الدهشة وعدم التصديق على وجوه الحاضرين. **النص:** مع بداية المبارزة، أذهل جين الجميع بسرعته وخفته. لقد صدّ ببراعة كل هجمات شقيقه، مستخدمًا تقنيات قتالية لم يرها أحد من قبل. **الصورة الحادية عشرة:** جين يهزم شقيقه في النهاية، وسط صمت مطبق من الجميع. **النص:** كانت الصدمة بادية على وجه شقيقه المهزوم، بينما عم الصمت أرجاء المكان. لقد أثبت جين قوته للجميع، وأجبرهم على إعادة النظر فيه كمحارب حقيقي. **الصورة الثانية عشرة:** نظرة جين إلى والده، مليئة بالتحدي والعزم. **النص:** رفع جين رأسه ونظر إلى والده، عينه في عين، كأنه يقول: "أنا لستُ الطفل الضعيف الذي تعرفه بعد الآن." **الصورة الثالثة عشرة:** تنتهي القصة بصورة لجين يغادر ساحة التدريب، خطواته ثابتة وواثقة، مع نظرة حازمة على وجهه. **النص:** مع نهاية هذا الفصل، خطا جين خطوة كبيرة نحو تغيير مصيره، لكن الرحلة ما زالت طويلة، والأخطار ما زالت تنتظره في كل منعطف.
